ما هو الذكاء الاصطناعي التوليدي؟:
الذكاء الاصطناعي التوليدي هو أحد أنواع نماذج تعلُّم الآلة. وهو ليس إنسانًا، ولا يمكنه التفكير أو الإحساس بمشاعر، بل يجيد فقط رصد الأنماط.
ما هو الذكاء الاصطناعي التوليدي؟ 74110


استُخدِم الذكاء الاصطناعي (AI) في السابق لفهم المعلومات وتقديم الاقتراحات. أما الآن، فقد أصبح بإمكان الذكاء الاصطناعي التوليدي مساعدتنا أيضًا في إنشاء محتوى جديد، مثل الصور والموسيقى والرموز البرمجية.
طريقة استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي:
ملاحظة مهمة: قد تساعدك تجارب Google المستنِدة إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي في إطلاق العنان لإبداعك. وليس الغرض منها إنجاز كل المهام نيابةً عنك أو الابتكار بدلاً منك.
إليك 3 طُرق لاستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي:
تبادُل الأفكار الإبداعية: على سبيل المثال، يمكنك الحصول على المساعدة في كتابة مقدِّمة حول فيلمك المفضّل.
طَرح أسئلة لم تكُن تعتقد بتوفُّر إجابة عنها: مثلاً، "الدجاجة قبل أم البيضة؟"
الحصول على مساعدة إضافية: يمكنك طلب اقتراح عنوان لقصة كتبتها، أو الحصول على مساعدة في تحديد نوع حيوان أو حشرة في إحدى الصور.
من المهمّ استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل مسؤول أثناء رحلة الاستكشاف والإنشاء والتعلّم. لمعرفة التفاصيل،
كيفية تطوير Google للذكاء الاصطناعي (AI):
حرصًا منّا على إنشاء أدوات يستفيد منها الجميع، وضعنا مجموعة من مبادئ الذكاء الاصطناعي (AI) في عام 2018، وهي توضّح أهدافنا المتمثلة في تطوير تكنولوجيا متقدمة يمكنها التغلّب على بعض أكبر التحديات التي يواجهها المجتمع بطريقة مسؤولة.


على سبيل المثال، نستخدم الذكاء الاصطناعي لتنفيذ ما يلي:


دعم الجهود المبذولة للحد من التغيّر المناخي، مثل تخفيف التوقّف المتكرّر في حركة المرور لخفض الانبعاثات الصادرة من المركبات
توقّع الكوارث الطبيعية أو مراقبتها، مثل توقّع حدوث فيضانات في أكثر من 20 بلدًا وتتبُّع حدود انتشار حرائق الغابات في الوقت الفعلي
دعم الابتكارات في مجال الرعاية الصحية، مثل تسهيل إجراء فحص السل والمساعدة في الكشف المبكر عن سرطان الثدي
تحدّد مبادئنا أيضًا المجالات التي لن نسعى لاستخدام الذكاء الاصطناعي فيها، مثل التكنولوجيات التي تسبّب ضررًا عامًا أو تنتهك القانون الدولي وحقوق الإنسان.