ليلة القدر هي سبع ووعشرين
وهي في السبع الأواخر أقرب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم:«التمسوها في العشر الأواخر فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي». رواه مسلم.
ولقوله صلى الله عليه وسلم: «أرى روياكم قد تواطأت في السبع الأواخر ممن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر». متفق عليه.
57 أخبرنا أبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري ثنا سعدان بن نصر المخزومي ثنا سفيان بن عيينة عن عاصم بن أبي النجود وعبدة بن أبي لبابة عن زر بن حبيش قال سألت أبي بن كعب عن ليلة القدر فحلف لا يستثنى أنها ليلة سبع وعشرين قلت بم تقول ذلك يا أبا المنذر فقال بالآية أو قال بالعلامة التي قال رسول الله e لأنها تصبح ذلك اليوم تطلع الشمس ليس لها شعاع صحيح
مسند أحمد عن ابن عباس أن رجلاً قال: "يا رسول الله، إني شيخ كبير عليل يشق عليَّ القيام، فمرني بليلة لعل الله يوفقني فيها لليلة القدر؛ قال: عليك بالسابعة" إسناده على شرط البخاري كما قال ابن رجب
صحيح
ولقوله صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر ليلة سبع وعشرين». رواه أحمد.
وذهب ابن حجر والنووي وغيرهم من العلماء على أنها لا تختص ليلة القدر بليلة معينة في جميع الأعوام، بل تنتقل فتكون في عام ليلة سبع وعشرين مثلاً وفي عام آخر ليلة خمس وعشرين تبعاً لمشيئة الله وحكمته لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «التمسوها في تاسعة تبقى في سابعة تبقى في خامسة تبقى». رواه البخاري.
والحكمة في إخفاء تلك الليلة عن العباد رحمه بهم ليكثر في طلبها في تلك الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والدعاء فيزدادوا قربة من الله تبارك وتعالى.
علامات ليلة القدر
هناك علامات تعرف بها ليلة القدر ذكرها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منها:
العلامة الأولى:
أنها ليلة سمحة طلقة لا حارة ولا باردة، كما قال صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة». رواه ابن خزيمة.
العلامة الثانية:
قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة وانشراح الصدر في تلك الليلة أكثر من غيرها والرياح تكون فيها ساكنة ولا يرمى فيها بنجم، أي لا ترسل فيها الشهب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر لية بلجة لا حارة ولا باردة لا يرمى فيها بنجم». رواه أحمد.
العلامة الثالثة:
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع صافية ليست كعادتها في بقية الأيام، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها حلت حتى ترتفع». رواه مسلم.
ومن علماتها أيضا سور القدر كيف ذالك تابع معي
(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ(1) وَمَا أَدْرَشكرا مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ(2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ(3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ(4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
لأحظ معي قوله(سَلَامٌ هِيَ )(هي)عد كلمات السوره حتى توصل الى
كلمة (هى) تجدها(27)يعني هي ليلة القدر وهذا قول ابن عباس
فـأغلب الأقـوال أنها ليلة سبع وعشرين وهذا الفديوا يـؤكد ذالك تم تصوير شمس
يوم 27 وعشرين وطلعت كما سبقت الأحاديث لاشعاع لها فمن أراد أن يحضى بها
فليجتهد في ليلة سبع وعشرين لايعني هذا ان نترك التعبد
في اليالي الوتري 23,25,29 بل أن اراد أن يقتصر على ليلة 27 عشرين فهذا
حسن ومن أراد في اليالي الوتريه كلها فهذا أفضل وأحسن والفديوا قصير على
الرابط التالي لاتنسونا من دعائكم
التحميل من موقع طق طق
http://upload.9q9q.net/file/PSO680cCbnk/شروق
وهي في السبع الأواخر أقرب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم:«التمسوها في العشر الأواخر فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي». رواه مسلم.
ولقوله صلى الله عليه وسلم: «أرى روياكم قد تواطأت في السبع الأواخر ممن كان متحريها فليتحرها في السبع الأواخر». متفق عليه.
57 أخبرنا أبو جعفر محمد بن عمرو بن البختري ثنا سعدان بن نصر المخزومي ثنا سفيان بن عيينة عن عاصم بن أبي النجود وعبدة بن أبي لبابة عن زر بن حبيش قال سألت أبي بن كعب عن ليلة القدر فحلف لا يستثنى أنها ليلة سبع وعشرين قلت بم تقول ذلك يا أبا المنذر فقال بالآية أو قال بالعلامة التي قال رسول الله e لأنها تصبح ذلك اليوم تطلع الشمس ليس لها شعاع صحيح
مسند أحمد عن ابن عباس أن رجلاً قال: "يا رسول الله، إني شيخ كبير عليل يشق عليَّ القيام، فمرني بليلة لعل الله يوفقني فيها لليلة القدر؛ قال: عليك بالسابعة" إسناده على شرط البخاري كما قال ابن رجب
صحيح
ولقوله صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر ليلة سبع وعشرين». رواه أحمد.
وذهب ابن حجر والنووي وغيرهم من العلماء على أنها لا تختص ليلة القدر بليلة معينة في جميع الأعوام، بل تنتقل فتكون في عام ليلة سبع وعشرين مثلاً وفي عام آخر ليلة خمس وعشرين تبعاً لمشيئة الله وحكمته لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «التمسوها في تاسعة تبقى في سابعة تبقى في خامسة تبقى». رواه البخاري.
والحكمة في إخفاء تلك الليلة عن العباد رحمه بهم ليكثر في طلبها في تلك الليالي الفاضلة بالصلاة والذكر والدعاء فيزدادوا قربة من الله تبارك وتعالى.
علامات ليلة القدر
هناك علامات تعرف بها ليلة القدر ذكرها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم منها:
العلامة الأولى:
أنها ليلة سمحة طلقة لا حارة ولا باردة، كما قال صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر طلقة لا حارة ولا باردة تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة». رواه ابن خزيمة.
العلامة الثانية:
قوة الإضاءة والنور في تلك الليلة وانشراح الصدر في تلك الليلة أكثر من غيرها والرياح تكون فيها ساكنة ولا يرمى فيها بنجم، أي لا ترسل فيها الشهب، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليلة القدر لية بلجة لا حارة ولا باردة لا يرمى فيها بنجم». رواه أحمد.
العلامة الثالثة:
أن الشمس تطلع في صبيحتها ليس لها شعاع صافية ليست كعادتها في بقية الأيام، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «صبيحة ليلة القدر تطلع الشمس لا شعاع لها كأنها حلت حتى ترتفع». رواه مسلم.
ومن علماتها أيضا سور القدر كيف ذالك تابع معي
(إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ(1) وَمَا أَدْرَشكرا مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ(2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ(3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ(4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5)
لأحظ معي قوله(سَلَامٌ هِيَ )(هي)عد كلمات السوره حتى توصل الى
كلمة (هى) تجدها(27)يعني هي ليلة القدر وهذا قول ابن عباس
فـأغلب الأقـوال أنها ليلة سبع وعشرين وهذا الفديوا يـؤكد ذالك تم تصوير شمس
يوم 27 وعشرين وطلعت كما سبقت الأحاديث لاشعاع لها فمن أراد أن يحضى بها
فليجتهد في ليلة سبع وعشرين لايعني هذا ان نترك التعبد
في اليالي الوتري 23,25,29 بل أن اراد أن يقتصر على ليلة 27 عشرين فهذا
حسن ومن أراد في اليالي الوتريه كلها فهذا أفضل وأحسن والفديوا قصير على
الرابط التالي لاتنسونا من دعائكم
التحميل من موقع طق طق
http://upload.9q9q.net/file/PSO680cCbnk/شروق