الأمـــــــــــــــــــل.....والأجـــــــــــــــل :
قال حكيم للحياة حدان
الأول : الأمــــل
الثاني : الأجـــــل
فبالأول : بقاؤها
وبالثاني : فناؤها
الأول : الأمــــل
الثاني : الأجـــــل
فبالأول : بقاؤها
وبالثاني : فناؤها
روح العـــــــــبادة:
قالت فاطمة الزهراء - رضي الله عنها -:جعل الإيمان تطهيرا لكم من الشرك و الصلاة تنزيها لكم من الكبر و الزكاة تزكية للنفس ونماء في الرزق و الصيام تثبيتا للإخلاص و الحج تشييدا للدين و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر مصلحة للعامة.
الصـــــــــــــــــلاة:
قال أحد العلماء :الصلاة معراج العارفين ,ووسيلة المذنبين وبستان الزاهدين.
المضـــــمون لا العنـــــــوان:
قال التلميذ لشيخه :ما أجمل الشعارات التي يرفعها البعض عنوانا لعملهم و مبادئهم ولكن ما أقبح المضمون عندما تتعرض شعاراتهم للإختبار .
فقال الشيخ: إن بطاقة السكر على وعاء الحنطل لا تجعله حلو المذاق.
فقال الشيخ: إن بطاقة السكر على وعاء الحنطل لا تجعله حلو المذاق.
أما لك زاجر من عقلك:
خرج اعرابي بالليل فإذا بجارية جميلة فراودها
فقالت : إذا لم يكن لك واعظ من دينك أما لك زاجر من عقلك ؟
فقال : والله ما يرانا إلا الكواكب ؟
فقالت : له يا هذا و اين مكوكبها
فخجل من كلامها وقال إنما كنت مازحا
فقالت :
فإيـــــــــاك إياك المزاح فإنه يجري عليك الطفل و الرجل النذلا
ويذهب ماء الوجه بعد بهائه ويورث بعد العز صاحبــــــــــه ذلا
فقالت : إذا لم يكن لك واعظ من دينك أما لك زاجر من عقلك ؟
فقال : والله ما يرانا إلا الكواكب ؟
فقالت : له يا هذا و اين مكوكبها
فخجل من كلامها وقال إنما كنت مازحا
فقالت :
فإيـــــــــاك إياك المزاح فإنه يجري عليك الطفل و الرجل النذلا
ويذهب ماء الوجه بعد بهائه ويورث بعد العز صاحبــــــــــه ذلا
تفـــــــــــــــاحة القلـــــــــب:
دخل عمرو بن العاص على معاوية بن أبي سفيان - رضي الله عنهما -فوجده يداعب ابنته عائشة
فقال عمرو : من هذه ؟
فقال معاوية : هذه تفاحة القلب .
قال عمرو : انبذها عنك فو الله إنهن ليلدن الأعداء و يقربن البعداء و يورثن الضغناء
قال معاوية : لا تقل هذا يا عمرو فو الله ما مرض المرضى ولا ندب الموتى ولا أعان على الأحزان مثلهن ورب ابن أخت قد نفع خاله
.
فقال عمرو : من هذه ؟
فقال معاوية : هذه تفاحة القلب .
قال عمرو : انبذها عنك فو الله إنهن ليلدن الأعداء و يقربن البعداء و يورثن الضغناء
قال معاوية : لا تقل هذا يا عمرو فو الله ما مرض المرضى ولا ندب الموتى ولا أعان على الأحزان مثلهن ورب ابن أخت قد نفع خاله
.