أظهرت دراسة جديدة أن تناول بيضة على الفطور يكبح الشعور بالجوع أكثر من وجبة حبوب الفطور. واستنتج العلماء أن البروتين الموجود في البيض قد يكون أفضل من البروتين الموجود في القمح من حيث جعل الأشخاص يشعرون بالامتلاء بعد تناوله لمدة أطول.
وقد قدم الباحثون فكرة للأشخاص الذين يأملون في خسارة الوزن وهي استبدال نوع البروتين الذي يتناولوه بدلا من التقليل من كميته فقط.
وأوضح العلماء أن الحميات التي تحتوي على أنواع أفضل من البروتينات قد تحسن الشعور بالشبع، مما يؤدي إلى التزام أفضل بالحمية الغذائية ونجاح أعلى في خسارة الوزن.
تحتوي بيضة كبيرة واحدة على ما يقارب 70 سعرة حرارية، 6 غرامات من البروتينات، 5 غرامات من الدهون، و186 ميلليغرام من الكوليسترول.
وفي هذه الدراسة قام الباحثون بتتبع 20 شخصا يعانون من الوزن الزائد أو من السمنة المفرطة، وقاموا باعطائهم وجبة فطور إما أن تحتوي على بيض أو على وجبة حبوب باردة لمدة أسبوع. ومع أن الوجبتين تحتويان على أنواع مختلفة من البروتينات إلا أنهما متماثلتان في كمية ما تحتويانه من السعرات الحرارية والكربوهيدرات والبروتينات والدهون.
ثم يمر المشاركون في الدراسة بأسبوعين راحة من الدراسة، ليعودوا للمشاركة بأسبوع آخر ليتبادلوا فيه ما تناولوه في الأسبوع الأول. وجد العلماء أن الشخاص الذين تناولوا البيض في وجبة الفطور كانوا يشعرون بالشبع لفترة أطول، فعندما يحين موعد الغداء يكونوا أقل شعورا بالجوع مقارنة مع من تناولوا حبوب القمح.
ويقول العلماء أنهم بحاجة لاستكشاف تجارب خسارة الوزن ذات مدة أطول لدراسة ومقارنة تعديل نوع البروتين المستخدم في الحمية مع تعديل كميته.
وقد قدم الباحثون فكرة للأشخاص الذين يأملون في خسارة الوزن وهي استبدال نوع البروتين الذي يتناولوه بدلا من التقليل من كميته فقط.
وأوضح العلماء أن الحميات التي تحتوي على أنواع أفضل من البروتينات قد تحسن الشعور بالشبع، مما يؤدي إلى التزام أفضل بالحمية الغذائية ونجاح أعلى في خسارة الوزن.
تحتوي بيضة كبيرة واحدة على ما يقارب 70 سعرة حرارية، 6 غرامات من البروتينات، 5 غرامات من الدهون، و186 ميلليغرام من الكوليسترول.
وفي هذه الدراسة قام الباحثون بتتبع 20 شخصا يعانون من الوزن الزائد أو من السمنة المفرطة، وقاموا باعطائهم وجبة فطور إما أن تحتوي على بيض أو على وجبة حبوب باردة لمدة أسبوع. ومع أن الوجبتين تحتويان على أنواع مختلفة من البروتينات إلا أنهما متماثلتان في كمية ما تحتويانه من السعرات الحرارية والكربوهيدرات والبروتينات والدهون.
ثم يمر المشاركون في الدراسة بأسبوعين راحة من الدراسة، ليعودوا للمشاركة بأسبوع آخر ليتبادلوا فيه ما تناولوه في الأسبوع الأول. وجد العلماء أن الشخاص الذين تناولوا البيض في وجبة الفطور كانوا يشعرون بالشبع لفترة أطول، فعندما يحين موعد الغداء يكونوا أقل شعورا بالجوع مقارنة مع من تناولوا حبوب القمح.
ويقول العلماء أنهم بحاجة لاستكشاف تجارب خسارة الوزن ذات مدة أطول لدراسة ومقارنة تعديل نوع البروتين المستخدم في الحمية مع تعديل كميته.