طريقة شنق الرئيس صدام حسين عملية كانت مقصودة من الأساس ..!!
سنتحدث عن طريقة القتل التي قام بها الصفويين لا جعل الله لهم عزاً ولا أقام لهم
دولةً .. الطريقة في وضع إنشوطة الحبل على رقبة صدام بن حسين , حيث جعلوا
عقدة الحبل على كتفه الأيسر , ولم يجعلوها إن أرادوا قتله دون تعذيبه .. خلف الرقبة !!
ذلك حتى عندما تُسحب الأرضية من تحته ويسقط ليتدلى , فإن الحبل سيشتد ليكسر
فقرات الرقبة جميعها إذ يكون الضغط من جانب الرقبة ! وذلك حتى " ويــا لله ماأحقرهم
" ليُطيلوا فترة بقاءه حياً وهو معلق في الهواء ليُزيدوا من عذابه وآلامه !!
وهذه بعضاً من المعلومات والصور التي تبين درجة حقارة هؤلاء الخونة الصفويين
الخمينيين لعنهم الله أجمعين ..
1 - استعمال حبل غليظ وقاسي جداً لا ينثني بسهولة وذلك ما يقوم بكسر الرقبه
وخاصة عند الإندفاع لأسفل .
2 - لف القناع بعد أن رفضه صدام على رقبته ليجعل محيط الرقبة أكبروهو ما سيساعد
في ما رموا إليه .
3 - وضع الحبل على الجانب الأيمن من الرقبة وليس خلفها لكسرها وذلك أن الرقبةتنحني
للأمام أكثر منها إلى الجوانب .
4 - تكبير عقدة الحبل حتى تملأ ما بين الكتف والحنك وذلك إمعاناً في إنزواء الرقبة لجهة
اليمين .
5 - ما يفيد كذلك في تكبير عقدة الحبل أنه لن يكون هناك انطباق كامل للحبل على العنق
ليتم الشنق ولكن سيكون هناك مجالاً لبعض النفس الضيق وكذلك فراغا من جهة الوريد
الرئيسي حتى يتدفق الدم إلى الرأس وهذا هو السبب الذي جعلهم يجعلون الحبيل في
الجهة اليسرى وليست اليمنى .
ولم يكتفوا بذلك ... ولكن قاموا يرقصون على الجثة إحياءً للقذارة التي يعتنقونها فقاموا
يعبثون بجثة الرئيس الراحل ويشوهونها .. ولكن هل يظر الشاة الصلخ بعد الذبح ..؟؟
فيــــا صدام ماذا فعلت بهم ؟!
أفزعتهم وأنت عزيز .. وأفزعتهم وأنت مأسور .. وأفزعتهم وأنت ميت !!
فيـــا صدام ماذا فعلت بهم ؟!
عريتهم وأنت عزيز .. وعريتهم وأنت مأسور .. وعريتهم وأنت ميت !!
وأنت ميت .. أظهرت جُبنهم إذ غطوا وجوهِهِم وأظهرت عِزتك فكشفت وجهك !
وأنت ميت .. بينت كذبهم وخوارهم وزيف ما يقولون كما ظهر لنا موفق الربيعي حين
ذكرك بالذلة والمسكنة ! وأنت ميت .. بان لنا خوفهم وفزعهم , فها هو المدعي العام
يتبرأ مِن من صور , ويستنكر على من صوت , ويُظهر نفسه مخالفاً لهم فهو يستشهد
بصوته وهو يُنكر عليهم !
(هل لاحظتم جيداً الحبل الذي استُخدم لشنق صدام .. اشهدوا على أحقادهم ! )
يذكرني ، هذا الحبل ، بما ورد في قصيدة الشاعر الشهيد هاشم الرفاعي
وعنوانها (رسالة في ليلة التنفيذ) :
وكأن صدام ( رحمه الله ) يقولها للعالم العربي والإسلامي ،،
ليكن عزاؤك أن هـذا الحــبـل *** ما صنعته في هذي الربوع يدان
نسجوه في بلد يـشـع حـضارة *** وتضــاء منه مــشاعــل العرفان
أو هكذا زعموا وجيء به إلى *** بـلدي الجريح على يد الأعــوان
سنتحدث عن طريقة القتل التي قام بها الصفويين لا جعل الله لهم عزاً ولا أقام لهم
دولةً .. الطريقة في وضع إنشوطة الحبل على رقبة صدام بن حسين , حيث جعلوا
عقدة الحبل على كتفه الأيسر , ولم يجعلوها إن أرادوا قتله دون تعذيبه .. خلف الرقبة !!
ذلك حتى عندما تُسحب الأرضية من تحته ويسقط ليتدلى , فإن الحبل سيشتد ليكسر
فقرات الرقبة جميعها إذ يكون الضغط من جانب الرقبة ! وذلك حتى " ويــا لله ماأحقرهم
" ليُطيلوا فترة بقاءه حياً وهو معلق في الهواء ليُزيدوا من عذابه وآلامه !!
وهذه بعضاً من المعلومات والصور التي تبين درجة حقارة هؤلاء الخونة الصفويين
الخمينيين لعنهم الله أجمعين ..
1 - استعمال حبل غليظ وقاسي جداً لا ينثني بسهولة وذلك ما يقوم بكسر الرقبه
وخاصة عند الإندفاع لأسفل .
2 - لف القناع بعد أن رفضه صدام على رقبته ليجعل محيط الرقبة أكبروهو ما سيساعد
في ما رموا إليه .
3 - وضع الحبل على الجانب الأيمن من الرقبة وليس خلفها لكسرها وذلك أن الرقبةتنحني
للأمام أكثر منها إلى الجوانب .
4 - تكبير عقدة الحبل حتى تملأ ما بين الكتف والحنك وذلك إمعاناً في إنزواء الرقبة لجهة
اليمين .
5 - ما يفيد كذلك في تكبير عقدة الحبل أنه لن يكون هناك انطباق كامل للحبل على العنق
ليتم الشنق ولكن سيكون هناك مجالاً لبعض النفس الضيق وكذلك فراغا من جهة الوريد
الرئيسي حتى يتدفق الدم إلى الرأس وهذا هو السبب الذي جعلهم يجعلون الحبيل في
الجهة اليسرى وليست اليمنى .
ولم يكتفوا بذلك ... ولكن قاموا يرقصون على الجثة إحياءً للقذارة التي يعتنقونها فقاموا
يعبثون بجثة الرئيس الراحل ويشوهونها .. ولكن هل يظر الشاة الصلخ بعد الذبح ..؟؟
فيــــا صدام ماذا فعلت بهم ؟!
أفزعتهم وأنت عزيز .. وأفزعتهم وأنت مأسور .. وأفزعتهم وأنت ميت !!
فيـــا صدام ماذا فعلت بهم ؟!
عريتهم وأنت عزيز .. وعريتهم وأنت مأسور .. وعريتهم وأنت ميت !!
وأنت ميت .. أظهرت جُبنهم إذ غطوا وجوهِهِم وأظهرت عِزتك فكشفت وجهك !
وأنت ميت .. بينت كذبهم وخوارهم وزيف ما يقولون كما ظهر لنا موفق الربيعي حين
ذكرك بالذلة والمسكنة ! وأنت ميت .. بان لنا خوفهم وفزعهم , فها هو المدعي العام
يتبرأ مِن من صور , ويستنكر على من صوت , ويُظهر نفسه مخالفاً لهم فهو يستشهد
بصوته وهو يُنكر عليهم !
(هل لاحظتم جيداً الحبل الذي استُخدم لشنق صدام .. اشهدوا على أحقادهم ! )
يذكرني ، هذا الحبل ، بما ورد في قصيدة الشاعر الشهيد هاشم الرفاعي
وعنوانها (رسالة في ليلة التنفيذ) :
وكأن صدام ( رحمه الله ) يقولها للعالم العربي والإسلامي ،،
ليكن عزاؤك أن هـذا الحــبـل *** ما صنعته في هذي الربوع يدان
نسجوه في بلد يـشـع حـضارة *** وتضــاء منه مــشاعــل العرفان
أو هكذا زعموا وجيء به إلى *** بـلدي الجريح على يد الأعــوان